سلام ي أهل السلام والحُب والخير والبركات 🕊
رمضان من أعظم النعمات الروحية المهدرة عند الكثير من مسلمي هذا الزمان , في عهد الحبيب صلى الله عليه وسلم
وأصحابة والأتباع الصالحين كانوا يستعدون له شهوراً قبل أن يهل هلاله , وتبلغ الهمم أقصاها في شعبان من الصيام
والقيام وتدارس القرآن لأنهم عرفوا الله صِدقاً وأحبوه رضاً وعمقاً ولأنهم يعلمون جيداً أنه غنائم رمضان من الخير
لاتشبهها غنائم .
تُبارك الأعمال وتًفتح أبواب الجِنان وتتضاعف العطايا والبركات ويزيد جنوده في أرضه من الملائكة الطوافون
لا نيران .. لاشياطين ... إنما رحمة وغفران من ربنا الكريم الرحمن .
ويظهر للأسف وينشط شياطين الأنس وحقيقة أرى أنهم تفوقوا على الشيطان الحقيقي في مكرهم وأذاهم .
يبدأون أولاً بالترويج لكثرة الطعام والحرص عليه وكأنهم طوال العام كانوا جياع ومحرومون !
وعلى الملابس والأزياء وكأنهم طوال العام عرايا !
وكثرة المتابعات للمسلسلات والسهرات وكأنها لاتعرض إلا في هذ الشهر ولن تتكرر بعده !
وفي المقابل هناك أُناس من باب رفع العتب وبذل الواجب يذهبون لصلاة التراويح ويحرصون على ختم القرآن بالقراءة
على سبيل العادة لا العبادة , لأننا حقيقة لو كنَا أمة تتدبر القرآن وتعمل به لما كان حال المسلمين الآن هكذا ولو كانت
الصلوات عميقة وروحانية لما كان حال المسلمين الآن بهذا الفحش والعري والخزي وضياع الهوية .
لأن العبادات الحَق تهذب الأخلاق وترقى بها الأمم ولو لم يكن للأخلاق قيمة لما قال الحبيب صلى الله عليه وسلم
( إن أقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحسنكم أخلاقاً )
وقال: ( أكثر مايدخل الناس الجنة تقوى الله وحسن الخلق)
وقال : ( أحب الناس إلى الله أنفعهم وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي
ديناً أو تطرد عنه جوعاً ولئن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن اعتكف في المسجد شهرا )
وهو كان قدوتنا في ذلك وكان خُلقه القرآن وتبعه في ذلك صحابته والتابعين فقد كانوا يتدارسون الآيات ويفهمونها
ويطبقونها وتتجلى في أخلاقهم وحياتهم واقعاً حتى لو بلغوا من الوقت عاماً كاملاً , والآن رغم كثرة مدارس التحفيظ
إلا وأنها للإسف جزء كبير منها تركيزه للحفظ فقط فتخيلوا لو كانت أيضاً للتدبر والتطبيق العملي لأخلاقيات القرآن واقعاً
لكان ذلك أنفع للمجتمع من اختلال القيم الذي نراه مؤخراً .
رمضان هو الفرصة العظيمة لك أيها المؤمن ليتشافى فيه جسدك من كل علله الجسدية والنفسية وهو فرصة
للإرتقاء الروحي وفرصة لك لتلد من جديد كما تحب أن تكون في جميع جوانب حياتك
الله يريد منكم النوايا الصادقة والإيمان الحقيقي , الله يريد قلوبكم لايريد أشكالكم ولا ما تملكون من فتن الدنيا
أن الله رب قلوب مش قوالب على قول شيخي محمد الشعراوي رحمه الله .
من 5 سنين مضت على وجه الدقة أصبحت أعيش رمضان كما أرى أن الله يحب أن نكون عليه فيه , أركز فيه
على الروح والنفس وأزهد عن أمور الدنيا الفانية والتي لن أخسرها لو تجاهلتها هذا الشهر أبداً وأوازن بين احتياجتي
ورغباتي الجسدية والروحية وسعيدة جداً بكل شيء أعيشه وأطبقة .
لم يعد ليلي يضيع بالسهر ونوم النهار وإنما أصحى مبكراً كما تعودت دوماً ولا أشعر بالجوع ولا بالعطش حتى لو طالت ساعات اليوم لأن جسدي معتاد على الصوم بإستمرار وبالعكس أفضل أيام عطائي ونجاحي هي التي أنجزتها أثناء
صومي . لأنه فيه صفاء عجيب وراحة للعقل والجسد من أي عمليات تشغله عن التركيز فالصوم أعمق من أن تغلق فمك
عن الطعام 15 ساعه ثم تعود للكفر بالنعمة بعد الإفطار وتخسر ماعمله جسدك طول النهار !
ألا تعلم أنه في أثناء ساعات الصيام تتم أعمق عملية تنظيف في الكون وكل هذا يحدث برحمة الله لنا من غير حول ولاقوة
العقل .. الكبد .. الكلى .. العضلات.. الخلايا .. الدهون .. الدم .. الأوردة وكل ذرة فيك هي في ساعات الصيام تعمل
وتتطهر من كل ما أذيتها به طول العام , يتم كل هذا في داخلك دون أن تشعر وبرحمة الله لك من غير حول ولاقوة منك
إنما فضلاً من الله وكرماً .. هل تستشعر النعمة ؟
هل تستشعر المجهود ؟
هل تستشعر أنه جسدك مشغول بملايين العمليات أثناء صيامك ليتخلص من السموم والسكريات والدهون الإلتهابية
الضارة المختزنة في جسدك ؟
أم مشغول في العطش .. الجوع .. اااه متى يأذن .. اااه وش نطبخ فطور اليوم !
إن الله أكرمنا كمسلمين بفرصة تنظيف عميق برعاية إلهية لو اجتمع لك من في الأرض جميعاً لتقديمها لك
مانفعوك بشيء, بالعكس أصبح الكثير ومن ديانات ومعتقدات مختلفة يشاركون المسلمين الصوم لأغراض صحية
وعلاجية وهناك الكثير من مراكز الإستشفاء بالعالم تعتمد في أنظمتها على الصوم بالدرجة الأولى .
لذلك رمضان هو هبة الله الكبرى لنا في كل عام فإن كنت قد أضعت العديد من شهوره سابقاً فأنوي الآن
ومن هذه اللحظه أن يكون لك رمضان ميلاداً جديداً .
أنوي صيامك هالسنة صوم حقيقي أعمق من كل عام مضى .. لالحوم حمراء , لا معجنات ومخبوزات من سُم الدقيق
الأبيض والسكر .. لازيوت مهدرجة ضارة إنما غذاء مفيد يكمل تطهير جسدي خلال فترة المساء ويدعم صحتي العقلية
والروحية والنفسية .
رمضان فرصة لإرتقاء روحي أعلى ونية تجديد الخلايا ومسح كل الذكريات والمواقف القديمة المؤلمة المختزنة في ذاكرة
خلاياك العميقة .
أنوي لنفسك ميلاداً جديداً وعُمراً سعيداً وأحبابك بكل خير ولطف
إذا كيف يمكن نستفيد من شهر رمضان المبارك؟
نثق أولاً أنه من يستعن بالله صِدقاً فحق على الله عونه وكان ذلك وعد الله للصادقين دوماً فاستعن بالله ولاتعجز
- وتذكر أن العالم يفسح الطريق لمن يعرف وجهته حقاً
- ننفصل عن وعي الجماعه الغافل الذين لايرون من رمضان سوى موائد الطعام وجلسات الغيبة واللغو
- استمتعوا بتفردكم وغرابتكم أو لم يعدنا الحبيب صلى الله عليه وسلم بذلك في حديث :
- (بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء) قيل يارسول الله من الغرباء ؟
- قال : الذين يصلحون إذا فسد الناس ) وفي لفظ ( يصلحون ما أفسد الناس من سنتي)
- وفي لفظ ( يحيون م أمات الناس من سنتي ) ولأننا في هذا الزمان الذي كثر فيه اللغط عن الأحاديث والسنن بالتشكيك والتجريح فشخصياً اخترت رمضاني هذا للعيش في هدي الرسول صلى الله عليه وسلم وإحياء سنته
- وستكون لي دروس وتسجيلات أشارككم إياها فيي قنلتي العامة ع التلغرام reemhealing إن شاء الله وهذا أقل مانقدمه للذي أحبنا قبل أن يلقانا
- وذكرنا عند ربه أمتي أمتي ولنا نصيب من كل خير يعمله كان يشاركنا عني وعن أمتي يارب
- ...آه ياحبيبي لو ترى ماذا فعلنا بعدك
وفي ظل الترويج والانتشار المهيب لأقوال أشخاص من أمم سابقة بكل ثقة أنها صحيحة ووصلتنا كما هي أما أحاديث الحبيب والسنة صلى الله عليه وسلم يتم الترويج أنها محرفة وناقصة وليست حقيقية وكل هذه الحرب ليقولوا أنهم قرآنيين وغداً حتى القرآن سيشككون في صحته إن هان علينا هدي الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم الآن
- لذلك سنحيي الأحاديث والقصص والأخلاقيات المحمدية في شهرنا بإذن الله
- إذا كنت تعاني من أمراض نفسية وجسدية فأمامك فرصه رمضان لأنه سيشاركك في هذا الصوم
- أكثر من مليار مسلم حول العالم ويد الله دائماً مع الجماعة والخير والنوايا تتضاعف وتتبارك وتقوى فكن مع الله
- يكن معك دوماً .
- تذكر دوماً ( حسب أبن آدم لقيمات يقمن صلبه) و ( ماملأ ابن آدم وعاء شراً من بطنه ) فكل ولا تشبع ولا تأكل
- حتى تجوع حقاً
- ركز على تغذية الروح فالروح إن أرتقت النفس تنقى والجسد يشفى بإذن الله . فالبِطنة تُذهب الفطنة ومااجتمعت
- حكمة وعقل مع عبودية طعام أبداً فمن يعجز عن إدارة شهوة طعامه فهو عن إدارة حياته وأموره العظمى أشد
- عجزاً واحرصوا على الصحبة التي تعينكم على السلوكيات الجيدة حتى لو كانوا عبر قنوات التواصل الإلكتروني المهم أن يكون هناك من يدعمك ويحفزك فأصل الانسان كائن مستأنس وعاطفي فلا تتجاهلوا
- أهمية هذا الدعم مع بعضكم البعض أبداً .
لاتقطعوا الناس ولا أرحامكم وإنما كونوا الجانب النوراني المشرق في علاقاتكم الإنسانية وابذروا بذور الخير
- فعلى قدر تعقيد النفس البشرية إلا أنها قابلة للترويض بالحب والإهتمام وتأكدوا أن مايخرج من القلب بنوايا
- طيبة تتلقفه القلوب بكل حب فتأكدوا أن لا تحادثوا الآخرين بغرور واستعلاء واقبلوا الناس ومراحلهم
- واختياراتهم لأن ليس لنا في وعينا فضل إنما هو كرم من الله علينا وفتح على قلوبنا منه سبحانه
- احذروا أن تكونوا من الذين كره الله أعمالهم فجازاهم بالكسل وقلة الهمة (ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين )
(لو أتاني عبدي يمشي اتيته هروله )
ي الله أي لطف وحُب أعظم من حبك ؟
أو مثل هذا الحُب يترك ؟ ولأجل ماذا ؟ لأجل دروب إخوان الشياطين ؟
رمضان فرصة استشعار النعم وإعادة الحسابات في تصرفاتكم للدنيا والآخرة فكيف أصبح شهر البذخ والإسراف والهدر؟
كيف أصبح الناس قبل هلاله يتسابقون على جلب الطعام وكأنهم سيدخلون حرب ومجاعة؟!
حقيقة أنه شهر عظيم ولك إيها الأنسان فيه فتح أعظم لو عملت لأجل الحصول على حكمته ونور الله فيه
نصيحتي لكل من يستعد له أن يبدأ بالصوم أياماً معدودة وعمل بعض التنظيفات الداخلية ليدعم صحته الجسدية
وهذه الفترة من الموسم يفضل عمل الحجامة الدموية ولأنه فاتت أيام السنة النبوية 17/19/21 من الشهر القمري فممكن
أي يوم اثنين أو خميس قبل دخول رمضان وهي لمن ليس لدية موانع صحية من عملها
ويستحب كذلك عمل تنظيف للقولون قبل دخول شهر رمضان بشرب منقوع السنا مكي ويكون
بأخذ مقدار 3 ملاعق طعام من ورقه في مقدار 3 اكواب ماء مغلي في أبريق ويغطى ويترك من 8-12 ساعة نقع
ويشرب صباحاً على الريق من كوب الى كوبين وبعدها بنصف ساعة تفطر افطاراً غنياً بالالياف والفائدة مثل التلبية
النبوية أو عصيدة الشوفان وتتحرك وتمشي كثير ومن السنن الاحتفاء على الرمل والتعرض للشمس مدبراً لست مقبلاً
يعني على منطقة الظهر يكون إتجاه الشمس أثناء الاحتفاء مدة لاتزيد عن 10 دقايق مع الكثير من الاستغفار والذكر
واستشعار التطهير ونعمة التنظيف بإختيارك وأنت بتمام صحتك وعافيتك ولست مجبراً بسبب مرض قد تمكن منك /
وتستمر خلال اليوم بشرب المتبقي من منقوع السنا وممكن إضافة الكمون واليانسون له إذا كان هناك مغص أو تقلصات
معوية وتأكل أكل نباتي فقط من خضار وفواكة وبذور وتكثر شرب الماء وتستمر بالحركة وعلى قدر الحركة ستحفز أمعائك على التطهير وكرره 3 أيام وهي كافية / السنا طبيعي وآمن للجميع إلا من لدية موانع صحية أخرى فليراجع طبيبة الخاص قبل الاستخدام .
ومن لم يجد سنا مكي نظيف في عطار مدينته تستطيعون طلبة من موقع iherb عبر الرابط التالي والرجاء الإطلاع على كافة تفاصيل ومعلومات المنتج :
كود الخصم : BIV9164
السنا هو مايناسب بيئتنا وطبيعة أجسادنا وتنظيف الأمعاء والقولون هو الجزء الأهم تنفيذه قبل دخول رمضان وسترون
أثره العميق على صحتكم إن استمريت في رمضان باختيارات تعزز هالتطهير وتدعم الصحة الداخلية .
وهناك بعض الأشخاص لا يؤثر فيهم السنا ولا يكون له أي تاثير وهؤلاء غالباً من لديهم صعوبات إخراج وإمساك مزمن
وأنصحهم علاج هذه المشكلة بعمق من جذورها بعمل الفحوصات اللازمة واستشارة مختص
بعد عمل تنظيف القولون ضروري تناول البكتيريا النافعة لمدة تتناسب مع الحاجة من اسبوعين الى شهر
لأنه التنظيف يغسل كل شيء في طريقة ويخرج حتى البكتيريا النافعة وممكن تعويضها بالغذاء وشرحته في هذا الجزء من سلسلة
موضوع مناعة الأطفال
Reem mohammed (@reemhealing) • صور ومقاطع فيديو على Instagram
ولأن الصيف على الأبواب فطلب بكتيريا عبر النت قد لايكون مجدياً لأنه أغلب الأنواع تحتاج درجات حرارة معينة وأن
قلت الدرجة فسدت البكتيريا ولايصبح لها تأثير وكذلك أنا أحب أنه يكون الصيف راحه من المكملات والحبوب وترك
فرصة للجسد بأخذ مايحتاجه من الطبيعة والغذاء ( هذا الكلام لغير المرضى الخاضعين للتداوي )
وتستطيع أخذ البكتيريا بشكل طبيعي من خلال :
المخللات والمخمرات وأفضل إنسان ممكن تتعلمون منه المخمرات النافعة هو أ/ فاضل حسين صاحب حساب
https://www.instagram.com/caveboy_grubs/
وطرقه عديدة وسهلة , اقرأو جيداً المعلومات والطرق ثم أبدأو بالأنسب لكم
وموجودة البكتيريا في الزبادي الطبيعي وأفضل الموجود بالسوق هو المنتج المحلي من المزارع الصغيرة
/ جبن القريش ( الكوتاج ) / جبن البارميزان
وتوجد البكتيريا النافعة ومغذياتها الطبيعية
أيضاً في خل التفاح – خل العنب- شاي الكمبوتشا- لبن الكيفر – الطحالب البحرية نظيفة المصدر-
منقوع الصمغ العربي واللبان – والعديد العديد من الأطعمة الطبيعية المفيدة التي تدعم البكتيريا النافعة والتي تناقصت
في أجسادنا في هذا الزمن من كثرة التعرض للسموم / التطعيمات الجائرة/ المضادات الحيوية والإسراف فيها / سوء
التغذية ولمن يريد الحصول عليها في صورة كبسولات جاهزة من iherb ويضمن جودة التوصيل في هذه الأجواء
فهذه أفضل نوع متاح وآمن للجميع وأنصح الجميع بالبحث والقراءة عن أهمية وجود البكتيريا في الأمعاء
كود الخصم : BIV9164
وجودة صحة الجسد مرتبطة بجودة الإخراج فالطبيعي أن لايقل عن مرتين يومياً ومن يعاني من الإمساك يجب تدارك الأمر والعلاج فوراً وعدم إدخال الطعام على الطعام حتى يتم تفريغ السابق من الأمعاء .
وفصل الصيف يعبر عن الحيوية والحياة وهو مرتبط بجودة الصحة من خلال جودة الدم والجهاز الهضمي
وهم أهم جهازين رئيسين في رحلة التشافي والعافية وفي حسابي عالانستغرام مواضيع كثيرة لدعم جودة الدم وصحة
الشرايين تستطيعون تطبيقها قبل دخول رمضان لفترة مدتها مابين 5-7 أيام لتجهيز الجسد للصوم بالإضافة للنصائح
أعلاه وحساب الانستغرام يصفة عامة مليء بالنصائح القيمة النافعة للجميع باستثناء من لديهم موانع صحية أو قيد العلاج
فلابد من الرجوع للمشرفين على حالاتهم أولاً
وهناك أيضاً في مدونتي موضوع ( خارطة طريق ) ضروري جداً لكل من أراد بداية طريقاً يسلكه
والأهم أنه كونوا بالقرب في حساباتي عبر قنوات التواصل الإجتماعي لمتابعة كل جديد
إن كنت وصلت إلى هذا السطر من القراءة فشكراً لك وأنتظر رأيك بما قرأت وسماع خططك لشهر رمضان
ويسعدني سماع أي مقترحات تحب أن آخذها بالاعتبار بمواضيعي القادمة، وشكراُ لك